الفن والثقافة والتراث هوية الشعوب ... فلنحافظ على تراثنا الفلكلوري الكردي ..... لمتابعة آغاني الملاحم الكردية والتراثية اضغط هنا  ::::   أحبتي زوار موقع تيريج عفرين ..... قريباً سيعود الموقع إلى نشاطه السابق . ::::   آخر لقطات بعدسة تيريج عفرين .... شاهد الصور  ::::    شاهد الآن كليب تيريجن عفرين 4.... تيريج روج آفا - الجزء الرابع  ::::    الوديان في منطقة عفرين ... اقرأ المزيد  ::::    سياحة من تراثنا الشعبي ..... المضافات في منطقة عفرين ودورها الاجتماعي  ::::   أهلا بكم في موقع تيريج عفرين ....... Hûn bi xêr hatin :::: 
EN
Sat - 20 / Apr / 2024 - 8:49 am
 
 
http://www.tirejafrin.com/site/m-kamel.htm
الزاوية الأدبية »
حوادث فريدة لا تحدث كثيراً

الكلب الأمين

حدثني محمد حميدي عيسى من كفير فقال :

كنا بحاجة إلى عامل الكُسَـاح ماهر في تشذيب أشجار الزيتون . فاخترنا عبدو من قرية كازي ؛ المشهور بهذه الصنعة .

في الصباح الباكر ؛ انتقلنا بالجرار الزراعي إلى العمل ، ومعنا :عبدو .. الذي حط رحاله في كرم الزيتون وتركنا له صرة الطعام وجرَّة الماء تحت شجرةٍ ، وتابعنا السير لسقاية بستان الرمان ، على بعد 12 / كم ..

لكنني لم أنتبه أن كلبنا المسمى الجراح قد نزل أيضاً .

وعند الغروب .. مررنا بكرم الزيتون لإعادة عبدو معنا ؛ فنُفاجأ بالمَشهدِ التالي :

عبدو جالسٌ تحت شجرة الزيتون ، مقابل الشـجرة التي وُضِعَتْ تحتها زوّادة الطعام .. ولَمَّا تمَسَّ .. وكلبُنا " الجراح " قابعٌ بجانبها يَحْرُسـُهَا ، ومُتَأهِّبٌ للدِّفاع عنها ضِدَّ أيِّ قادمٍ نحوها ؛ بما فيهم عبدو !..

ولم يخطرْ في بالنا أنَّ الكلبَ كان قد لحِقَ بنا إلى الكرم جرياً على عادتهِ ، وهو ينطُرُ صُّرَّتنا التي يعرفها بفطرته !! .. ما القصة ياعبدو ؟.. قال :

شعرتُ بالظمأ ظهراً ، فقصَدْتُ المكانَ للشرب ، ومنعني الكلبُ . فحاولتُ اسْتِدْرَاجَهُ بلطافةِ المخاطبة بلغةِ الكلاب .. ؛ فما كانَ منه إلاَ ازْدِياد التكشـُّر ، مع الاستعداد للهجوم عليَّ .. وعيناه تتحَمْلقان في كل خطوةٍ أخطوها نحو إناء الماء .. وما زالتْ هذه حالتي منذ الظهيرة !!!...

ثم أردف كلامه قائلاً : إن كان كلبُكم بهذا القدر من البخل ؛ فكيف أنتم ؟ .. وهذا أولُ يومٍ وآخرُه .. أعمَلُ فيهِ لديكم ، ويكفيني عِظـةً ؛ أنْ تضَوَّرْتُ جوعاً وعَطشاً من الصباح الباكر !!..

ثم وَلى وجهه شطر قريتهِ كـازي .. غيرَ مُبَالٍ بتوَسُّلاتِنا في الرجوع ..

البقرات المقاتلة
كانت لدينا ثلاثة كلاب تحرس الماشـية والبيت " على عادة الناس يومَ ذاك " . ولكلٍّ منها اسمٌ خاصٌّ به . الأسود الضخم يُعْرَفُ بـ : الحراح ، و جََّلاد للرمادي ، و كراج للأبيض .

وكانتْ الوحدة القائمة بين هذه الكلاب تثير الدَّهْشـة ؛ مِنْ حيث تكاتفهـا معـاً " خلالَ الهـِرَاشِ والنزاع في القرية " ضد الأغراب من الكلاب .

وأغْرَبُ منها ؛ مناصرة بقراتِنـا لهـا في جبهةٍ واحدةٍ ـ خاصَّةً البقرة : زَرِيْـكْ ـ ، فقد كانت تسابق زَرِيْـكْ أخواتها باتجاه الهِراش ، تدافع عـن كلابِ البيت .. فما أن تصل المكانَ ؛ حتى تهاجم على كلاب الخصم ، فترمي بقرونها الحادَّة واحداً بعد الآخر صرْعى .. هنا وهناك .. وتحذو حذوها سائر بقراتنا في فـكِّ الشِّـجَار ، وطرد العدوِّ شـَرَّ طَرْدَة .

ألا ليتَ شِعري .. استفدنا هذه الحكمة من بهيمة الأنعام !..

حَمِيدَيْ عِيسَىْ / من كُفَيْـرْ

كلبنـا الأسـود جـراح

لدى عودتي بعد غياب ثلاث سنوات ، استقبلني كلبُـنا الأسود جـراح في مدخل تحويشـة منزلنا .. حيث أوقفني .. ووضع طرفيْهِ الأماميَيْن على كتفيَّ  وهو يلحس خَدِّي بلسانِهِ .. مع هَمْهَمَةٍ غريبةٍ ، والدمـوع تنهمـر من عينيه مدراراً !..

ليس هذا فحسب ، بل كان يجعل من نفسه حاجزاً أمام باب الغرفة ، لا يسمح بدخول أيٍّ إنسانٍ قبلي .. أو يدخل عليَّ ؛ إلا بعد نداءاتي عليه مراراً .. وقد يصل الأمر أحياناً إلى زجره بقسوةٍ .

اشتهر قول بعض الحسَّادِ من قريتنا ، وهم يقولون : لن تأفل نجم ازدهار إمبراطورية آل حميدي عيسى ؛ إلا إذا تقاتلت كلابهم مع بعضهم البعض !‍..

ماتت الكلاب الثلاثة تباعاً .. في أوقات مختلفة .. موتاً طبيعياً ، ولم يحدث ما كان يتمَنَّاهُ الحاسدون !..

محمد عيسى / كفير 

القِطـَّة الزَّيْتـُونِيَّـة

ابننـا شِـيار .. وليدُ سِتة أشهر .. وقِطَّتـُنا الصغيرة .. الزيتونية اللون لا ترقدُ إلا على صدرهِ ..عند ما يخلو الجوُّ لهما .. وكأنما كانـت تدفئه مِنْ مخاطر البرد ، أو تحميه من أيِّ شرٍ قادمٍ !!.. ومن يدري ؟!. وكم كنا نتعجَّبُ من هذا الائتلاف الغريب من القطةِ تجاهَ صغيرنا .

وزالَ الاسـتغرابُ مع الأيام ، بما لم يكن في الحسـبان ، وما يَـدْريكَ كنهُ مَخْبُوءَاتِ الحياةِ وأسرارُها .. ومفاجآتِها المليئة بالحِكَـم .

تفيق الأمُّ ليـلاً في أحد الأيام ، كما هي عادة أمَّهاتِ الصغار ، لترى حالَ وليدها وحاجاتِـهِ .. فانبهرَتْ لِمَشـْهَدٍ عجيبٍ ومخيفٍ معاً .. حَيَّـة ٌ رَمادِيَّة اللون .. مقطَّعَة إلى خمس قطع متناثرة .. قرْبَ مرقد صغيرها !!.. وقِطَّتـنا تمُوءُ مواءً متوالياً نحونا نحن النائميـن .. وكأنها تستغيث بنا من خطرٍ مُحدِقٍ ..  والشيء الغريب جداًّ ؛ أنها لم تتـرك أثراً لِدَمِ الحيَّةِ المقطعةِ .. مما يدلُّ على أنها قدْ أدَّتْ مهمَّة الدفاع ، ونظَّفتْ ميدانَ معركتها مع الحَيَّةِ .. بلحْـسِ آثار الدماء !!..

إذا نامتْ عيونُ العباد ، فإنَّ عيونَ الله تعالى لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوم . فـ : } اُدْعُوا رَبَّكُـمْ تَضَرُّعًاً وَخُـفـْيَةج إِنَّهُ لا يُحِبُّ المُعْتَدِينَ { 55/الأعراف .

حَميدي عِيسي . / وانتهت الحوادث الفريدة / 

الناجحــون
كم كان يَسُرُّنِي ، وأباركُ حظِّي نشوة ؛ إذا التقيـتُ بإنسان ناجح في عمله !!. فأنبهر بشخصه ، وطريقة حديثه ، ومنحى تفكيره .. لعلِّي أقتبس حكمة .

ومِن هؤلاء : أبو شـادي . توثـقت العلاقـة بيني وبينه . فاسـتدرجته بأسلوب غير مباشر .. أستعرض أسباب نجاحه ؛ فقال :

بدأتُ العملَ بالأجرة في دمشق ، وأنا ابنُ تسع سنوات ، فسكنتُ مع قريب لي هناك . ولطالما لقيتُ من زوجته صنوف العذاب ؛ من لسعات خرطومها .. إلى صبِّ الماء الساخن عليَّ . ولا تقف إذاعة شتائمها القبيحة ليلَ نهارَ ..

ثم جاء يوم الفصل ؛ فوضعتْ هذه الزوجة خيارَيْن أمام زوجها ، لا ثالث لهما : [ إمَّا الانصراف عن رعايتي كلياًّ ، أو تركُها الدار له ولقريبه ] .

فاختارَ الكفيل الحَـلَّ الأولَ . ثم كان التنفيذ بالاستئجار في مكانٍ مجهول . عدتُ إلى الدار بعد عناء عملي المضني .. وإذا القوم راحلون !..

جلست في الشارع صغيراً مُشرَّداً ، أندبُ حظي من الحياة تائهـاً .. كيف السبيل إلى مكانٍ يأويني ؟!.

فكانتْ لمْسَةٌ حانية من جار لقريبي ، تسعفني بالمساعدة في استئجار غرفة صغيرة بـ /30 / ليرة ، وهي تعادل نصف أجرتي الأسبوعية .. فاستمررْتُ على العمل بكلِّ جدٍّ ونشاطٍ ، وتحسنت الأحوال ، إلى أنِ استدعيتُ للخدمة العسكرية ، فكان مصروفي مما وفرته من عملي .

وما زلتُ أتذكَّرُ مقولة أحد عقلاء قريتنا : مُسْتُويَي عُمَـرْ  ؛ فقد كان يتنبَّأ ـ على ما أذكر ـ بمستقبل زاهر لي ، بناءً على توَقعاتـهِ من نَمَـطِ تفكيري " وأنا طفلٌ يومئذٍ " ، وأسـلوب تعاملي مع الآخرين ، حتى أن فاتـي السـيدة العجوز ، كانت تشير إليَّ ، وهي تسرد لِمَنْ حولها جملةََ ، كنت قد تفوهتُ بها سابقاً ( إذا أردت إغاظة حُسَّادكَ ، فضَعْ جُلَّ اهتمامِكَ في عَمَلِكَ ) .

وبعد الانتهاء من الخدمة وزواجي ؛ شاركت في السـكن مع عائلةٍ أُخرى

من أُقاربنا ، فلم يتحملونا أكثر من ستة أشهر ، على الرغـم مِنْ أنني دفعت إليهم تكاليفَ بنـاءَ الغرفةِ التي أضيفت إلى دارهم .

فوضعت نصبَ عيني امْتلاكَ سـكنٍ خاص بي .

وجاء المددُ هذه المرة مِنْ رَبِّ العمل ، حيث أسلفَ إليَّ مبلغًا ، أضفته إلى ما ادخرته لشراء بيتٍ لي .

وظل هاجس آخرَ يراودني ؛ لماذا لا أستقل بعمل ما ؟ .

شاركتُ مع زميلٍ لي بفتح محل بيع مقلعات السـيارات ( مَرْشْ ) هي نفس المهنة التي عملت فيها سابقاً ، ثم تبيَّنَ أنه يسرقني ، فبدلت به شخصاً آخر .. فكان همه امتصاصَ السيولة .. فألغيت الشركة معه أيضاً .

وبقيتُ وحيداً في المحل بعدَّةٍ بسـيطةٍ ، وغير قادر على التزوُّدِ بالبضاعة التي يقتضيه أساس العمل .

ويصدُفُ أنْ مَرَّ بي نظاريت ؛ صاحب متجر يستورد البضاعة من ألمانيا . دخل المحلَّ .. وترمق عيناه الوضع الذي أنا فيه .. فطلب مني مرافقته إلى متجره .. وزوَّدني ببضاعةٍ تقدَّرُ بمليون ليرة !!.. وهو مبلغ كبير ، يسلفه لشخصِ مثلي .. ولا أملك سوى محلِ فارغ حتى من طاولة العمل .

بدأتُ العمل في تسعينيَّات القرن الماضي ، ودونما تحديدٍ من هذا الإنسان للدفوعات أو السلف . فامتلأ المحل بالبضاعة ، وازدهرت أعمالي يوماً بعد يومٍ .. وأنا أسدد يومياً إلى نظاريت أثمانَ المبيعاتِ بكلِّ أمانةٍ ، وفاءً لجميله ، وتخفيفاً لعبء دين الرجل . فلم تمضِ ستة أشهر ؛ إلا وكنتُ قد وفيته كاملَ حقهِ .. الذي كان يُعَدُّ خياليَّـاً بين تجـار الميـدان بمدينة حلب . حتى أنهم صنَّفوني الرابعَ ترتيبـاً في المنطقة .. والمحـلُّ يزداد امتلاءً بالبضاعة ، والشهرة تفوق الحدود !!...

وللعظة أقول : بقي شريكايَ الاثنان أسفل السلم تجارياً ومعنوياًُ .

فكانتْ أسبابُ نجاحي :

1ـ  توفيق الله تعالى قبل كل شيء .

2ـ ثم العمل الدؤوب ؛ أن تحبَّ ما تعمل ، لا أن تعملَ ما تحبُّ .

3ـ الصدق في التعامل .

4ـ الابتعاد عن رفاق السوء .

5ـ الأناقة في الملبس والمتجر .

محمد كردي ـ قرية قره تبة

ما استفدتُ منه طبياً

© لمعالجة البثـور والدَّمَامِل : يدهن المكان بزيت الخِرْوَع Castor oil صباحَ مساءَ ، مدة 15 دقيقة ، ويستمر بالعلاج لحين الاختفاء .

( والخِرْوَعُ : نبات ينبت قرب المياه ، يستخرج من ثمره زيتُ الخِرْوَعِ )

© للتخلص من الرشح :

إضافة ملعقةٍ من السَّـمْنة الطبيعية إلى كأس من الشاي ، أو الزهورات ، وشـربها .. فيسبِّب الدفءَ في الجسم ، فالقضاء على الرشح . وتكرر العملية حسب الحاجة .

© لمعالجة الحروق :

يُعَجَّنُ ( 50غرام ) من دقيق خشب الحُور ، بـ (40غرام ) سمنة طبيعية و ( 10غرام ) لبن . وتدَهَّنُ بهذه المعجونة منطقة الحرق صباحاً ومساءً ...

"

تقول الأم : يا بنتي ؛ إن الذي يحصل على الحليب مجاناً ؛ لا يقتني بقرة .                                         

ـ مثل من القارة الأمريكية ـ

من وضع نفسه في موضع التهمة ؛ فلا يلومن أحداً .

!

لو كان بالعمر

عَـمَّ القحطُ والجفاف ولاية حلـب منذ زمن غابر ، فتشـاور القوم في عرض المسألة على الخليفة في الشام .

فشـُكِّل وفدٌ من وجهـاء الناس ، ومعهم ولدٌ نبيهٌ ، لا يتجاوز عمره اثني عشر عاماً ؛ مشهورٌ بفصاحته و حسن بيانه و قوَّةِ حُجَّتِهِ .

واتفقـوا على أن يكون الولـد هو الناطق باسـمهم عند مقابلة الخـليفة ، لما يتميَّزُ بها عنهم من الصفات .

دخلوا على الخليفة في قصره ، وتقدم الولد لعرض الحالة التي يعاني منها الناس في الولاية ، فأشـار الخليفة إلى الولد طالباً منه السكوت ، وليتقدَّمَ مَنْ هو أكبر منه سِـناًّ .

أجاب الولد بحكمةٍ : يا مولاي ؛ لو كان العمر مقياساً ؛ لكان غيرك أولى منك بالترَبُّع على كرسي الخلافة .

استحسن الخليفة نََباهة الولد، فسمح له بالتحدث ، ولبَّى جميعَ طلبات الوفد.

!!!

قدِّمْ عملاً ، وَهَبْـهُ لِوَجْهِ الله

الهَمُّ الأعظم لـ : حسين بكو ؛ مراجعة الإدارات والمؤسسات والشركات سَـعْياً وراء وظيفة . ولم ييأس عن مقصده رغـم الإخفاقات الكثيرة .

وهاهو ذا يغدو لأداء امتحان التوظيف في شركةٍ . وفي الطريق .. يجـد

امرأة مترجِّلة بجانب سـيارتها المائلة .. بسـبب تنفيـس الدولاب الأمامي ، وهي حيْرَى في كيفية التبديل .

فيسائل الشابُّ نفسَهُ .. حيال موقف هذه المرأة اللاَّهِفَـة .. هل يفوت وقت الامتحان إذا أغَثْـتُها ؟! ... وآثـَرَ تبديلَ دولاب سَـيارتها .. إنقـاذاً لها من ورطة الشارع ، ومضى دون أن يتلقى منها شكراً أو ثناءً .

ويأخذه العجـب هذه المرة .. فما أن وصل بابَ القاعة في الشركة ؛ حتى أُدْخِلَ فوراً .. وأُعطِيَ علامـةً ممتازة .. فأجرةً مُرْتفِعَاة .. و طلب إليه العمل منذ اللحظة !!.. لمــــاذا ؟؟؟؟؟ .

لأن السيدة الحائرة التي أسعَفَ سيارتها في الشارع .. هي نفسها صاحبة الشركة ، ورئيسة اللجنة الفاحصة .

طُـرْفـَـة
تَوَقَّفَ صحفيٌّ وبجانبه زوجته على الطريق ، بانتظار عبور قطيع الغنم .

سأل الصحفيُّ زوجته عن عدد الأغنام العابرة .. أجابت على الفور : مئة رأس غنم .

قال زوجها : وكيف عرفت ذلك ؟ .

قالت : عَدَدْتُ قوائمَ الأغنام المارَّة ، فقسمتُ المجموع على أربعة ؛ وكانت هذه النتيجة ! .

+

درستُ حياة العظماء ، فوجدتُ أن الذين صعدوا إلى القمة ؛ هم أولئك الذين قاموا بأداء الأعمال المُسندة إليهم .. بكل أمانةٍ وإخلاصٍ وإتقانِ ، مع بَذْل قصارى جهدهم .

فليساعدنا الله أن على نكون جزءاً من الحل ، لا جزءاً من المشكلة .

طـُرْفـَة
قام ملك إنكلترا بجولة في الريف ، فدخلَ مطعماً صغيراً ،وطلب بيضتين .

بعد أن انتهى من طعامه ؛ طلب كلفة ما أكله .

أجابه النادل : جنيهين .

سأله الملك باستغراب : هل البيض نادر في منطقتكم ؟.

أجابه النادل : كلا يا مولاي .. الملوك نادرون .


هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟

إسمك :
المدينة :
عنوان التعليق :
التعليق :


 
 |    مشاهدة  ( 1 )   | 
http://www.tirejafrin.com/index.php?page=category&category_id=204&lang=ar&lang=ar