خلال تصفحي السريع للمقالة أجد أن الكاتب يحاول أن يجعل الشخصية الكردبة وكأنها مصتوعة على الكمبيوتر ناسبا أن البنية البشربة واحدة وقد يختلف من فرد لآخر في كل المجتمعات وليس هناك فيزيولوجيا كردية خلقها ربنا سبحانه وتعالى للكرد خاصة فهناك الهادئون والعصبيو المزاج في كل الأصقاع ولكن في كل مجتمع تتغير المعايير الاخلاقية حسب التربية الدينية والاجتماعية فالمسلم والشرقيون عامة قد يهرقون دما من يحاول اقامة علاقة جنسية مثلا خارج الدين مع شقيقته أو ابنته بينما نجد ذلك شيء مرغوب في المجتمعات الغربية والفزيولوجيا والتشريح لكلا العرقين واحدة |